لِكُلِ شَيءٍ نِهَآآيَةْ ،
حَيْثُ أنْهُ لآ يَبْقى شَيءُ عَلى حآلةْ !
مَهْما حآولْنآ وآجْتَهْدنآ لِنُبْقيْ مَنْ نُحِبْ آمآمَ آعْيُنِنا
،‘
كُلُ شَيءُ يَذْهَبْ ، وقدْ لآ يَعُودُ مرةً أخُرى ،
ولكِنهُ يبْقى ( مَحْفوراً ) بينَ زوآيآ القَلْبَ
،‘
قَدْ نَشْعُرُ بِآلغُرْبَةْ وَنْحَنُ مَعْ مَنْ نُحِبْ
فَنُدآهِمُ بآلهُروبْ سَرِيْعاً ،
لآ نَعْلمُ لِأيْنَ أوْ كَيْفَ سَيْنتَهِيْ طَرِيْقُنآ
تَتَنآثَرُ الدُمُوعَ ـ
وَتَسِيلُ لِتَحْرِقَ مآ تَبْقى مِنْ وِجْنآتِنآ
اللتِيْ مآ عآدَتْ حَمْرآءَ كمآ كآنَتْ
لِأنْ الدَمْ أبْى وَرْفَضْ الإنْزِلآقَ إليْهآ !
،‘
عَجِيبْ ، لآ آحْدَ يٌوقِفُنآ ، سِوى نَظْرآتِ البَعْضِ
التِيْ تُرْمِقُنآ بِنَظْرآتِ أسْفٍ وَغُمُوضْ !
،‘
لآ نِهآيَةْ لِذآكَ الطَرِيقْ اللذِيْ رمآنآ بِه
آحْلآمُ ( حُبٍ ) مَجُنُووووووووووونْ !
أوليْسَ مآ أقُولُهْ ، ( بِضْعاً مِنَ الجُنُوووووونْ ) ، هـه
،‘
آنْفآسُ تَتْلآشَى وَخَفْقآنُ قلبِ ( إهْتَرئْ ) !
لآ آدْرِيْ لِمَ الرُووووووووووحُ تَأبْى البَقْآآآءْ !!
آآآآآآآآآآهـ ، و آآآآآآآآآآآآآآآآآهـ ،
و ...........................................
و ( فُقِدَتْ ) !
قَلْمِيْ ،!